...
((❤️🌹قصة انا وحماتي الجزء الاول 🌹❤️))👉
#قصه_حقيقيه_من_واقع_الحياه*****
😢😢😢😢
انا اسمى ريهام الشهره والحقيقي ندى عندى 33سنه متوسطه الجمال من اسره على قد حالها ماما وبابا مش متعلمين انا بنتهم الوحيده جبونى بعد مافقدوا الامل انهم ممكن يخلفوا وطول الوقت كانوا بيتمنوا يشفونى انسانه ناجحه ومتفوقه فتعليمى بابا راجل غلبان اوى وامى ست طيبه وطول الوقت فحالهم وانا بالنسبلهم دنيتهم كلها .
اتعلمت وكان كل همى احققلهم حلمهم وركزت فدراستى وكنت فعلآ من المتفوقين وخلصت جامعه واتخرجت وكانت فرحت امى وابويا ملهاش وصف.
حبيت بعد كده اشتغل بشهادتى واتوفقت ولقيت وظيفه مناسبه والحمدلله حسنت من حالتى الاجتماعيه وبدأت اساعد اهلى كمان ونسيت فكل ده نفسي ولقتنى بحتفل بعيد ميلادى ال33 وهنا وقفت مع نفسي شويا ليه محدش بيتقدملى ليه انا متجوزتش اغلب بنات العيله واصحابى اتجوزوا وخلفوا كمان قررت اهتم بنفسي وبدءت ادعى ربنا يرزقنى بزوج يتقى الله فيا.
وفى يوم كنت راجعه من شغلى لقيت موبايلى بيرن كانت صحبتى شيماء بتعزمنى على عيد ميلاد ابنها اتفقت معها انى هجى العيد ميلاد وروحت فعلآ وقبلت هناك احمد قريب شيماء من اول ماعينى جت عليه وانا حسيت بشعور جميل واتمنيت من جوايا يكون ده الراجل الى بدعى ربنا يرزقنى بيه.
وبعد شويه وقبل مايخلص العيد ميلاد لقيت احمد جه وقعد جمبى وانا بقى ضربات قلبى كانت مسموعه ومتوتره جدآ.
لقيته بيقولى انا سألت شيماء عليكى وعرفت انك مش مرتبطه وبيحلف انه اول مره يتشد لبنت ويفكر يرتبط بيها انا بقى ارتبكت جداا واستأذنت ومشيت وفاليوم ده كنت طايره من السعاده وروحت البيت حكيت لأمى وفرحت قوى وقعدت تدعيلى وبعد كام يوم لقيت شيماء بتكلمنى وبتقولى احمد عايز يزرنا فى البيت قفلت معها وجريت على امى ابوس ايديها وقولتلها دعواتك يأمى ليا ربنا استجابها .
وفعلا حددنا معاد للزياره وجه احمد وامه واخواته البنات وطلعت انا اسلم عليهم كل حاجه كانت ماشيه كويس لحد مافوسط الكلام لقيت امه بتسألنى انتى عندك كام سنه قولتلها 33 سنه بصتلى من فوق لتحت وقالتلى انتى اكبر من احمد بسنتين يعنى مجبتليش سيرت السن قبل كده رد عليها احمد مش شايف ان كام سنه هيكونوا عقبه تقف قدمنا .
وقعدت تسألنى كتير انتى محدش اتقدملك قبل كده وحاجات كتير ديقتنى بعد ماكنت طايره من الفرح الهم والحزن سيطروا عليا بس بابا مكنش عجبوا كلامها وقلها ليه مسألتيش ابنك وصحبتها على كل حاجه قبل ماتيجوا.
بس احمد كان متمسك بيا وحاول يغطى على كلام امه الى كان عامل زى السكاكين الى بتغرس فجسمى واتفقوا على كل حاجه بس المشكله بقى ان الشقه الى هتجوز فيها فوق حماتى وبصراحه كنت هلغى الجوازه بس قعدت مع نفسى وفكرت كتير احمد اول حد يتقدملى وانا مرتحاله جدا وخايفه ارفض بسبب امه محدش يتقدملى تانى وانا سنى كبير وفرصتى بتقل .
المهم حددنا ميعاد الفرح وبقيت اعدى لأمه حاجات كتير واقول بكره اما اتجوز ابنها ونكون جمب بعض هحاول احببها فيا بأى طريقه.
وجه يوم الفرح وكلنا كنا فرحانين واليوم عده بخير والاهم من كل ده انى شفت فعيون ماما وبابا فرحتهم بيا وجه اليوم الى كانوا بيستنوه.
وطلعنا شقتنا وكان احمد فى قمه السعاده وانا كمان وفجائه لقينا جرس الباب بيرن وبكل استغراب سألت احمد مين الى هيجلنا دلوقت وراح فتح احمد ولقيت حماتى فوشى بتطلب منى طلب غريب جدااا ومن هنا حياتى قلبت لجحيم 😓
🌹الجزء الثانى🌹❤️))👉
القصة الجزء التانى م̷ـــِْن قصة انا وحماتى 👇
دخلت حماتى ولقتها فوسط الاوضه وبتقولى انا هطلب منك حاجه ولازم تعمليها احنا ناس صعايده ولينا عدات وتقاليد هى قديمه شويه بس انا ماشيه عليها.
استغربت جداا وقلت فنفسي ايه الى ممكن تطلبوا منى ف يوم فرحى وسألتها اتفضلى اطلبى لقيتها وبكل جراءه بطلب منى ان دخلتى تكون بلدى ولقتها مدخله عليا فالاوضه ست شكلها غريب اوى وبتقولى هى عارفه هتعمل ايه بس لازم اطمن وخصوصاا ان سنك كبير وابنى استعجل عالجوازه دى.
انا محستش بنفسي غير وانا بصرخ فوشها وبقولها اطلعى بره وخدى الست دى معاكى انتى عايشه فأيام الجهل ازاى بتطلبى منى حاجه زى دى راح احمد اخدنى فحضنه ومسح دموعى ورفض الى امه طلبتوا منى فزعلت منه وقلتله هى لحقت تعصيك على امك انا لو نزلت من عندك من غير مااعمل الى انا عيزاه هكون غضبانه عليك قبل منها.
رد عليها وقلها انا لا يمكن اهين مراتى وليه ممشتيش الكلام ده على اخواتى البنات مهما اتجوزوا قبلها اعتبريها زى بناتك.
اخدت بعضها هى والست الى معها ووشها عليه غضب ربنا ونزلت على شقتها.
وطبعاا انا قضيت اليوم الى اى بنت بتستناه بدموعى وحزنى مع ان جوزى الله يباركله دافع عنى وكان طول الليل بيحاول يخفف عنى الحزن والقهر اللجوايا.
وطبعاا هى قطعتنا فى اول جوزنا بس احمد اخدنى عندها علشان نصفى النفوس ونفتح صفحه جديده مع بعض وانا قلت هنسا اى حاجه حصلت دا كفايه جوزى وحنيته عليا.
وفعلا اتصفينا وحسيت برتياح لانى مبحبش اعمل عداوه مع اى حد وخصوصاا ان دى حماتى .
ومعداش كام اسبوع ولقتها بتسألنى انتى ليه محملتيش دا بناتى من اول اسبوع جواز بيكونوا حوامل رديت عليها وقلتلها دى حاجه بتاعت ربنا واحنا لسه متجوزين.
بقت كل ماانزلها تسمعنى كلام زى السم وتقولى انا خايفه يكون سنك سبب تأخر الحمل عندك انا عايزه ابنى يكون عنده اطفال يشيلوا اسم ابوهم وخصوصاا انه الولد الوحيد عالبنات.
ولما يجوا بناتها بولادهم انا الى افضل اخدم فيهم هما وولدهم وكنت بعمل وانا ساكته بس علشان ترضى عنى ويريت كان بيعجبها وف يوم كانت بنتها الكبيره وجوزها وحماتها معزومين عندها وانا طبعااا كالعاده شيله كل حاجه لحظت حمات بنتها ان كل حاجه انا الى بعملها ومحدش بيسعدنى خالص وقلتلى اقعدى ارتاحى يابنتى شويه.....
❤️🌹انا وحماتي الجزء الثالث🌹❤️))👉👇
وقالتلى اقعدى ارتاحى يابنتى شويه من ساعت مادخلنا وانتى مقعدتيش وقبل ما أرد عليها
ردت حماتى وقلتلها دى شكلها ارض بور لو كانت حامل كنا احنا الى زمنا بنخدمها .
انا من كتر ماكسفتنى قدام الناس مقدرتش احبس دموعى واخدت بعضى وطلعت على شقتى وقلت انا لازم اكشف وكنت بدعى ربنا ان ميكنش عندى سبب يمنع الخلفه.
ورحت فعلا و الدكتور طمنى وقالى انى اقدر اخلف معنديش موانع الحمدلله وطلب منى يكشف على جوزى ورجعت بيتى فرحانه ومقلتش لحد بس استنيت احمد لما رجع من شغله وقلتله وكان متفاهم جداا ووافق انه يكشف ورحنا للدكتور وطلع احمد عنده شويه مشاكل ولازم ياخد علاج واتفقت معه اننا منقلش لحد.
وكنت بستحمل كلام امه ومعملتها الى زى الزفت ومكنتش حبه اقولها ان التأخير مش بسببي انا بس علشان جوزى نفسيته متتعبش وجيت على نفسي واحمد يستاهل انى استحمل امه علشانه.
ورحنا تانى للدكتور وقلنا مفيش حل غير الحقن علشان نقدر نخلف واتفقنا مع الدكتور وحددنا معاد العمليه.
وهنا بقى امه ذادت فمعملتها الوحشه اكتر وكل شويه تدخل سنى فأى موضوع لحد ماعملتلى حاله نفسيه .
وعملت العمليه والحمد لله نجحت بس طول فتره حملى كنت بموت من التعب ورحت قعدت عند ماما لحد معاد الولاده لان الدكتور كان طالب منى اكون مرتاحه نفسياا ومع حماتى كان هيبقى مستحيل.
وجه يوم ولادتى وكلهم كانوا متجمعين حوليا ودخلت اولد واما فوقت من البنج لقيت امى بتحمدربنا وبتقولى ربنا رزقك بأحلى بنتين انا الصراحه فرحت قوى لان كان نفسي قوى يكون ليا اخوات بنات بدل ماكنت وحيده. وببص على حماتى لقيت وشها زعلان وحزين لأنهم بنات وسبتنى ومشيت حتى مشلتش البنات .
وروحت على بيتى وبناتى فحضنى وجوزى كان فرحان بيهم الحمدلله وسابت موضوع سنى وانى مكنتش بخلف وطلعتلى بموضوع دول بنات وهى كان نفسها فالولد علشان يشيل اسم ابنها ومن كتر المعامله الوحشه فكرت انى احمل تانى مع ان الدكتور حرج عليا الحمل تانى لضعف صحتى.
بس حملت ومسمعتش كلام الدكتور واتبهدلت وشفت الموت بعينى وجه معاد ولادتى لتانى مره وولدت الولد الى كانت هتموت عليه حماتى و الفرحه مكنتش سيعها وبدءت معملتها تتحسن معايا.
وف يوم تعب ابنى وجريت بيه انا وحماتى عالدكتور واحنا رجعين من عند الدكتور اتحولت حماتى ورجعت لمعملتها الوحشه ويمكن بقت اوحش كمان لان الدكتور قلنا؟
انا وحماتي 💖 💓
الجزء الرابع والاخير🌹❤️))👉👇 👇
رحنا للدكتور وكشف على الولد لان كانت درجه حرارته عاليه اوى ووصلت للتشنج وقلنا الدكتور ان الولد عنده كهربا زياده ولازم الاهتمام بيه طول الوقت وكمان الاهتمام بعلاجه طبعاا انا اول ماسمعت قلبى وجعنى وزعلت اوى ولقيت حماتى بتقلى وكمان جيبلنا الواد عبيط كله منك انتى عيط واخدت ابنى فحضنى وقلتلها انا ذنبى ايه ده مش بأيدى ردت عليا انا اعرف ان الى بيخلفوا على كبر بيجيبوا عيال متخلفه .
وجعنى اوى كلامها لدرجه انى حسيت انى فعلا السبب وكنت باخد ولادى فحضنى وافضل اعيط من الى بتعملوا فيه حولت حياتى لجحيم بمعنى الكلمه ويارتها سكتت على كده دى فضلت ورا جوزى علشان يتجوز عليا هو فالاول كان رافض بس هى سيطرت عليه وراحت خطبتلوا وحده من بلدهم اصغر واحلى منى وانا طبعاا كنت بموت فعلياا لأن احمد هو الى كان بيصبرنى على معامله امه القاسيه ليه وبدء يتعلق بالعروسه الى جبتهالوا امه وينسانى انا والعيال مقدرتش استحمل الحياه فالبيت الى بقى بالنسبالى اكبر كابوس اخدت ولادى ورحت عند بابا واستنيتوا يجى يخدنا او حتى يسأل علينا هو او امه بس محصلش وبابا اتصل بيه وطلب منه يجى واما جه قالنا انا هتجوز خلاص وشوفوا انتوا عايزين ايه .
انا الصراحه كرمتى وجعتنى اوى وطلبت منه يطلقنى وهو رحب جداا ومترددش امه سيطرت عليه بالفعل واتفق انه هيبعت فلوس كل اول شهر وطبعا مبعتش وعلاج ابنى غالى ومصاريف البنات من اكل وشرب وكل حاجه وبابا وماما على قد حالهم فحبيت ارجع تانى لشغلى بس للاسف منفعش ابنى لسه صغير ورضيع مكنتش اقدر اسيبوا مع ماما كفايه عليها البنتين وسمعت ان الاستاذ اتجوز وكان عامل فرح كبير ودخل فالشقه الى اتجوزنا فيها انا كنت هموت قهر اخدت العيال ف يوم ورحت لحماتى وحكتلها انى مش قدره اصرف عليهم وظروفى صعبه .
ردت عليا وقالتلى انا محبتكيش من ساعه ماشفتك والعيال الى جبهم ابنى منك اعتبريه عمل فيكى خير وخلاكى ام بدل ماكنتى تعنسي ومتعرفيش يعنى ايه امومه المفروض تشكرينا وطردتنى من بيتها بدون رحمه وطلبت منى مدخلش البيت تانى لان مرات ابنها الجديده حامل وهو بيبتدى حياه جديده ومش هيقدر يصرف علينا.
ورجعت تانى لبيت اهلى ومكنش عندى غير دموعى ودوعايا ل ربنا .
وعدت عليا اصعب ظروف مريت بيها فحياتى وتركت احمد وامه لله.
وبابا طلع عالمعاش وبالمكافاءه فتحلى مشروع صغير اقدر اساعد بيه نفسي انا وولادى وفتحت حضانه والحمدلله الناس حبتنى وربنا وقف معايا ومشروعى نجح ومكنتش بفكر فأى حاجه غير مستقبل بناتى وابنى التعبان ومرت السنين من غير ماحد يسأل علينا وكبروا البنات واما كانوا بيسألونى عن ابوهم كنت بقول مسافر وعلمتهم الاخلاق وبابا وماما سعدونى فتربيتهم والحمدلله الناس كلهم بتحلف بتربيتهم واخلقهم وابنى ربنا شفاه بعد مشوار طويل مع الجلسات والعلاج وبقى طبيعى .
وكل ماشفهم بيكبروا قدام عينى كنت بحس بطعم للحياه وان فعلا ربنا عوضنى بيهم.
وف يوم جتلى وحده وقلتلى فى ست كبيره عايزاكى ضرورى انا طبعاا سألتها هى مين كانت رافضه فالاول تقول بس انا اصريت انى اعرف وقالتلى ام احمد حماتك انا طبعا رفضت اروح وقلتلها انا نستهم وخرجتهم من حياتى من زمان .
قعدت تلح عليا كتير وتستحلفنى انى لازم اروحلها لانها عايزه تشوفنى ضرورى .
رحت بالفعل مع الست دى ودخلت البيت الى اتطردت منه زمان بكسرت قلب وبدون رحمه منهم.
ودخلت شقه حماتى لقتها نايمه فالسرير بتعها وبناتها حوليها
واول ماشفونى اخدونى بالحضن وفضلوا يعيطوا ويقولولى سمحينا وسمحى امنا احنا كلنا افترينا عليكى وظلمناكى امنا بتجلها غيبوبه كل شويه واما تفوق منها تفضل تصرخ وتقول هتولى ندى خلوها تسامحنى امنا بتتعذب بسسب انها ظلمتك زمان ولقيت حماتى فاقت وبتصرخ وبتنادى عليه رحت قعدت جمبها ولقيتها بخوف ولهفه ودموعها ملي عنيها بتطلب منى اسامحها وانا بصراحه منظرها قطع قلبى وفلحظه نسيت كل حاجه وحشه عملتها معاياو ولقتنى بخدها فحضنى وبقلها سامحتك لوجه الله.
لقتها بصتلى برتياح ودخلت فغيبوبه تانى خرجت بره ومعايا بناتها والست الى جت اخدتنى عندها وسألتهم هو ايه الى حصلها ردت عليا الست وقالتلى انا ابقى مرات احمد الى اتجوزها عليكى زمان قلتلها اه انا معرفتكيش لانى اول مره اشوفك.
حكتلى وقالت انا حملت عالطول وحماتى كانت طايره بيا وولدت ابنى وكانوا كلهم فرحانين بيه وكان مدلع من الكل ومفيش حاجه بيطلبها مبتجلوش بس الدلع ده كان بدايه فشل ابنى اتعرف على اصحاب السوء وفشل فتعليمه ومحدش كان بيقولوا انت بتعمل ايه لحد مابدء يدخل فطريق الادمان وحاول احمد يرجعوا من الطريق الى ماشى فيه بس دا بعد فوات الاوان وكان بيسرقنا وابوه بقى يستعمل معه الشده ابتدى يكرهنا وف يوم سمعنا حماتى بتصرخ نزلنا جرى لقينها وقعه عالارض وبتقول ان ابنى سرقها وذقها عالارض وجرى والفلوس الى سرقها منها كانت تحويشت عمرها وكان نفسها تطلع تحج بيهم .
وقعد فتره غايب عن البيت ورجع مره تانيه وكان احمد غضبان منه واتخنقوا سوا وفجائه لقيت ابنى جرى عالمطبخ واخد سكينه وقتل بيها ابوه ومن سعتها حماتى تعبانه وبتموت وابنى دخل السجن وللاسف خسرته هو وابوه وانا مكنتش اعرف الى حصل معاكى زمان بس اما حماتى كانت بتردد اسمك وعيزاكى تسمحيها سألت وعرفت من بناتها كل حاجه حصلتلك وعرفت ان الى حصل كان عقاب من ربنا علشان ظلموكى واصريت انى اروح اجيبك بنفسى واقولك سامحينا كلنا ممكن لو سمحتى ربنا يخفف عنا العذاب الى احنا فيه .
ومشيت انا وطول الطريق بعيط عالحصل معاهم وبطلب من ربنا انه يسمحهم وقبل ماوصل للبيت لقيت موبايلى بيرن وبيقولولى ان حماتى ماتت وزى مايكون كانت مستنيانى اسمحها الاول سبحانك ياربى دايماا بتنصر المظلوم ولو بعد حين الظلم اخرته وحشه اياكم والظلم.☺
عجبتكم القصه
تعليقات