شهد برمدا شهد برمدا وحملة لجمع 100 مليون ليرة كشفت الفنانة #شهد_برمدا أنها انضمت إلى الحملة الإنسانية التي أطلقها مواطنها الفنان #اسماعيل_تمر لجمع 100 مليون ليرة سورية لصالح العائلات السورية المحتاجة ، و قالت شهد : "سبق أن ساهمنا بعدة حملات مشابهة لكنها كانت موجهة للعائلات السورية اللاجئة في الخارج ، لكن ما يميز الحملة الحالية أنها من السوري إلى أخيه السوري". و أكدت برمدا أن الوضع الاقتصادي الصعب لا يخفى على أحد، و بالتالي من واجب كل سوري مقتدر أن يساعد سورياً آخر على قدر استطاعه ، ليكون عوناً له في محنته ، مشددة على أنها أصرت على نشر هذه الحملة في العلن لتشجع غيرها من الوسط الفني السوري أو من أي وسط آخر للمساهمة في هذه الحملة أو أي حملة إنسانية أخرى. و دعت برمدا كل إنسان قادر على المشاركة إلى التواصل مع الفنان اسماعيل تمر عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، إذ نجح بجمع ما يقارب 30 مليون ليرة سورية سيوزعها على عائلات محتاجة ، بواقع 200 ألف ليرة لكل عائلة ، موضحة أن الحملة إنسانية بحتة بعيدة كل البعد عن أي توجه سياسي أو طائفي أو مناطقي ، لأن السوريين بالنهاية أخوة ، ول...
.هذه الفتاة في الصورة اسمها "بلانش" .. عليك أن تعلم أن ما ستقرأه الآن هو قصة حقيقيه .. حدثت القصة في باريس، وتحديدا سنة 1876 كانت "بلانش" في سن المراهقة عندما وقعت في حب شاب اكبر منها عمراً ويعمل ك "محامي".. لسبب غير مفهوم رفضت والدة بلانش هذه العلاقة تماماً.. بلانش كانت رومانسية جدا وكانت فكرتها عن الحب هي فكرة كل بنت مراهقة لم تخرج من غرفتها.. ولم تواجه الشر.. فكرتها عن العالم كانت مأخوذة من صفحات الروايات الرومانسية التي كُتبت لتباع.. كانت فكرة مثالية.. اخلاص ووفاء وأوقات جميلة والكثير من القبل.. بكل الطرق حاولت أن تقنع والدتها بالشاب الذي تحبه.. للأسف صدمت من عنف ورفض والدتها.. وانضم لوالدتها اخوها الكبير.. كانوا رافضين تمام لفكرة ارتباطها بهذا الشاب.. لماذا ؟ لا أحد يعلم.. بلانش قررت أن تفعل مثل الأفلام والروايات وتهرب مع حبيبها ليعيشوا مع بعض.. في اليوم التالي اختفت بلانش.. والدتها واخوها أبلغوا الشرطة.. كل محاولات العثور على بلانش باءت بالفشل.. حام الشك حول حبيبها واستجوبوه لكنه كان بارداً كالثلج وكان واثق من اجابته : لا أعرف عنها شيئاََ...