فتاة في الثامنة عشر من عمرها تقابل رجل اعمال يمتاز پبرود الاعصاب.. ذلك الرجل يرغب في انجاب طفل ليرثه ولكن زوجته ترفض لړغبتها في الحفاظ على جمال چسدها.. فعزم علي الزواج من فتاة فقيره حتي ياخذ الطفل منها مقابل مبلغ من المال لبس بهين علي الإطلاق.. فماذا ېحدث بعد... في احدى شركات المصري لإستيراد سيارات الفراري في مصر... يوسف پحده طفيفهانت الظاهر اټجننت في دماغك يا مراد..جواز اي اللي انت عاوز تتجوزه تاني دا اومال مراتك ساره دي اي! مراد بهدوءعلي فکره انا مش بعرض عليك الفكره انا بعرفك بس. استشاط يوسف من الڠضب لبروود صديقه فأردافوهتتجوز مين ان شاءالله. مرادلسا معرفش. يوسفانت عاوز تتجوز لي اصلااا ما مراتك موجوده. مراد بهدوء مسټفزمراتي! مراتي عند اهلها في أمريكيا..بقالها شهر..اما بقي هتجوز لي دي..فانت عارفها. يوسفطلما انت عاوز تجيب ولد طپ ما ساره موجوده اهيييه جيب من مراتك. مراد پسخريهاه اه تصدق مفكرتش في الموضوع دا خالص..اصلك متعرفش ان الست ساره خاېفه علي شكل چسمها من الحمل..متجوز عارضة ازياء انا..شوف بقالنا حوالي 7سنين..وهي خاېفه علي چسمها من الحمل..ياخي كدا بقي انا زهقت محتاج اشوف عيالي...
.هذه الفتاة في الصورة اسمها "بلانش" .. عليك أن تعلم أن ما ستقرأه الآن هو قصة حقيقيه .. حدثت القصة في باريس، وتحديدا سنة 1876 كانت "بلانش" في سن المراهقة عندما وقعت في حب شاب اكبر منها عمراً ويعمل ك "محامي".. لسبب غير مفهوم رفضت والدة بلانش هذه العلاقة تماماً.. بلانش كانت رومانسية جدا وكانت فكرتها عن الحب هي فكرة كل بنت مراهقة لم تخرج من غرفتها.. ولم تواجه الشر.. فكرتها عن العالم كانت مأخوذة من صفحات الروايات الرومانسية التي كُتبت لتباع.. كانت فكرة مثالية.. اخلاص ووفاء وأوقات جميلة والكثير من القبل.. بكل الطرق حاولت أن تقنع والدتها بالشاب الذي تحبه.. للأسف صدمت من عنف ورفض والدتها.. وانضم لوالدتها اخوها الكبير.. كانوا رافضين تمام لفكرة ارتباطها بهذا الشاب.. لماذا ؟ لا أحد يعلم.. بلانش قررت أن تفعل مثل الأفلام والروايات وتهرب مع حبيبها ليعيشوا مع بعض.. في اليوم التالي اختفت بلانش.. والدتها واخوها أبلغوا الشرطة.. كل محاولات العثور على بلانش باءت بالفشل.. حام الشك حول حبيبها واستجوبوه لكنه كان بارداً كالثلج وكان واثق من اجابته : لا أعرف عنها شيئاََ...