يسعد أوقاتكم بكل الخير #الابراج_اليومية الثلاثاء 11 آب (أغسطس) 2020 #الحمل مهنياً: يطرح هذا اليوم مسألة شراكة وانتماء وارتباط، لذلك أدعوك الى تحديد الأولويات والأهداف تفادياَ لإهمال بعض التفاصيل. عاطفياً: على الرغم من الفتور الذي ساد في الأيام الماضية تعود المياه الى مجاريها الطبيعية أو على الأقلّ تخمد التوتّرات ليحل مكانها الانسجام والهدوء. صحياً: تعيد حساباتك وتراجع مفكرة مشاريعك المهنية فتقرر التخفيف منها وتكريس وقت للرياضة. #الثور مهنياً: تبعث إليك السماء بعدة رسائل، ويلجأ إليك الجميع بحثاً عن الحلول، فتلمس إيجابية القدر، وتشعر بأن لا شيء يستطيع أن يعيق انطلاقتك. عاطفياً: تشعر بالحاجة إلى الحنان والرعاية وتشتاق إلى حضن الحبيب وترغب في الترفيه عن نفسك وممارسة هواية جديدة. صحياً: لا تبذل جهداً مضاعفاً في أعمال لست أنت مسؤولاً عنها، أترك الأمور لأربابها وأرح نفسك. #الجوزاء مهنياً: قد تسمع كلاماً غير مقنع أو لا يتمتّع بمصداقية، إهدأ ولا تأخذ على عاتقك مسألة تصحيح مسار العالم. عاطفياً: لا تخف من التعبير عن مشاعرك، فالشريك لن يصدّك ولا سيّما إذا اخترت يوماً جيّداً للتقرّ...
.هذه الفتاة في الصورة اسمها "بلانش" .. عليك أن تعلم أن ما ستقرأه الآن هو قصة حقيقيه .. حدثت القصة في باريس، وتحديدا سنة 1876 كانت "بلانش" في سن المراهقة عندما وقعت في حب شاب اكبر منها عمراً ويعمل ك "محامي".. لسبب غير مفهوم رفضت والدة بلانش هذه العلاقة تماماً.. بلانش كانت رومانسية جدا وكانت فكرتها عن الحب هي فكرة كل بنت مراهقة لم تخرج من غرفتها.. ولم تواجه الشر.. فكرتها عن العالم كانت مأخوذة من صفحات الروايات الرومانسية التي كُتبت لتباع.. كانت فكرة مثالية.. اخلاص ووفاء وأوقات جميلة والكثير من القبل.. بكل الطرق حاولت أن تقنع والدتها بالشاب الذي تحبه.. للأسف صدمت من عنف ورفض والدتها.. وانضم لوالدتها اخوها الكبير.. كانوا رافضين تمام لفكرة ارتباطها بهذا الشاب.. لماذا ؟ لا أحد يعلم.. بلانش قررت أن تفعل مثل الأفلام والروايات وتهرب مع حبيبها ليعيشوا مع بعض.. في اليوم التالي اختفت بلانش.. والدتها واخوها أبلغوا الشرطة.. كل محاولات العثور على بلانش باءت بالفشل.. حام الشك حول حبيبها واستجوبوه لكنه كان بارداً كالثلج وكان واثق من اجابته : لا أعرف عنها شيئاََ...