انتبه 🚫 هناڪ ڪلمات دمرت البيوت.. وقلّلت البرڪة في الأموال والأولاد!! ومنها ؟ - الله لا يوفقڪ ... 1_وڪثرت الخلافات والمشاڪل - الله يأخذڪ 2 _وانتشرت الأمراض - الله يلعنڪ : 3_وتدهور حالنا الديني والدنيوي علينا أن لا نستغرب إذا أصبح ابناؤنا فاشلين، أو لنا غير طائعين .. أو إذا بيوتنا خلت من المودة والرحمة إذا ڪان اللعن والشتائم هو الطاقة الوحيدة التي تسود البيت، [ طاقة سلبية بحتة ] عنه صلّى الله عليه وآله وسلّم : ( إن الرجل ليتڪلم بالڪلمة لا يرى بها بأسا يهوي بها سبعين خريفا في النار ) -انتقوا ألفاظڪم -أصلحوا حالڪم -انتبهوا لأحاديثڪم أبدلوها بڪلمات تحبون أن تعود عليڪم وعلى أهلڪم ومجتمعڪم بالخير والتوفيق.. - الله يصلحك - الله يهديك - الله يوفقك - الله يبارڪ لك - الله يرضى عليك - الله يحسن حالك - الله يعلي مراتبك وتذڪر أن هناڪ ملڪ يؤمن على دعائڪ يقول: ( ولڪ مثل ذلڪ ) اللهم أهدنا لأحسن الأقوال والأفعال لايهدي لأحسنها إلا أنت.. *أڪثروا من الڪلام الطيب*
.هذه الفتاة في الصورة اسمها "بلانش" .. عليك أن تعلم أن ما ستقرأه الآن هو قصة حقيقيه .. حدثت القصة في باريس، وتحديدا سنة 1876 كانت "بلانش" في سن المراهقة عندما وقعت في حب شاب اكبر منها عمراً ويعمل ك "محامي".. لسبب غير مفهوم رفضت والدة بلانش هذه العلاقة تماماً.. بلانش كانت رومانسية جدا وكانت فكرتها عن الحب هي فكرة كل بنت مراهقة لم تخرج من غرفتها.. ولم تواجه الشر.. فكرتها عن العالم كانت مأخوذة من صفحات الروايات الرومانسية التي كُتبت لتباع.. كانت فكرة مثالية.. اخلاص ووفاء وأوقات جميلة والكثير من القبل.. بكل الطرق حاولت أن تقنع والدتها بالشاب الذي تحبه.. للأسف صدمت من عنف ورفض والدتها.. وانضم لوالدتها اخوها الكبير.. كانوا رافضين تمام لفكرة ارتباطها بهذا الشاب.. لماذا ؟ لا أحد يعلم.. بلانش قررت أن تفعل مثل الأفلام والروايات وتهرب مع حبيبها ليعيشوا مع بعض.. في اليوم التالي اختفت بلانش.. والدتها واخوها أبلغوا الشرطة.. كل محاولات العثور على بلانش باءت بالفشل.. حام الشك حول حبيبها واستجوبوه لكنه كان بارداً كالثلج وكان واثق من اجابته : لا أعرف عنها شيئاََ...