أيهما أشد في طلب #الشهوة: الرجل أم المرأة؟ (بالدليل العلمي)
الجواب المباشر والمدعوم علميًا هو: الرغبة الجنسية موجودة بقوة لدى الطرفين، ولكن تظهر وتُعبَّر عنها بطرق مختلفة...
الدراسات أثبتت أن الرجل أكثر عرضة لزيادة الرغبة الجنسية بشكل متكرر وسريع، بينما رغبة المرأة أعمق وأعقد، لكنها أقل تكرارًا وأكثر تأثرًا بالعاطفة والحالة النفسية.
✅الدليل العلمي
♦️1. الرجل
👈هرمون التستوستيرون هو المسؤول الأول عن تحفيز الرغبة الجنسية لدى الرجل.
👈مستويات التستوستيرون عند الرجل أعلى بـ10 أضعاف من المرأة تقريبًا، مما يؤدي إلى استثارة جنسية أسرع وأكثر وضوحًا.
👈الرجل يستثار غالبًا بالعين (المؤثرات البصرية)، ما يعني أن رؤية مشهد أو مظهر مثير قد يكفي لإشعال رغبته.
♦️2. المرأة
👈هرمونا الإستروجين والأوكسيتوسين يلعبان دورًا معقدًا في تحفيز الرغبة الجنسية.
👈المرأة تستثار أكثر بالعاطفة، اللمس، والكلام… وليس فقط بالمؤثرات البصرية.
👈الرغبة عند المرأة تتأثر بعوامل متعددة: الحالة النفسية، الحب، الأمان العاطفي، الدورة الشهرية، وحتى جودة العلاقة الزوجية.
💥دراسات (جامعة شيكاغو) أظهرت أن المرأة عندما تستثار فعليًا تكون رغبتها أقوى وأطول أمدًا من الرجل، ولكن تحتاج وقتًا وتمهيدًا أطول.
❣️خلاصة واضحة
الرجل: رغبته الجنسية أسرع ظهورًا وأكثر تكرارًا… ولكنها قد تكون أقصر زمنًا.
المرأة: رغبتها أبطأ في الظهور، لكنها أعمق وأطول عندما تتوفر لها البيئة العاطفية والنفسية المناسبة.
✅كيف تتعامل مع هذه الحقيقة؟
👈على الرجل أن يدرك أن المرأة تحتاج تمهيدًا عاطفيًا وشعورًا بالأمان قبل أن تستجيب جنسيًا.
على المرأة أن تتفهم أن الرجل لديه احتياج جنسي متكرر وفوري، وهذا لا يعني أنه 👈سطحي، بل طبيعته البيولوجية فقط.
التفاهم، الحوار، والمداعبة العاطفية هي المفتاح لتلاقي الرغبتين.
#ثقافة_زوجية #العلاقة_الحميمية #التفاهم_الزوجي #إثارة_الزوج
تعليقات